انحاز (١).
و (فِئَةٍ) أي : جماعة (٢).
١٩ ـ و (إِنْ تَسْتَفْتِحُوا) أي : تسألوا النصر (٣) يعني : بذلك قول أبي جهل يوم بدر : اللهم انصر أحب الدينين إليك فنصر الله رسوله (٤).
٢٢ ـ و (شَرَّ الدَّوَابِ) أي : شر الناس (٥).
و (الصُّمُ) أي : عن الذي بعث به محمد صلىاللهعليهوسلم.
و (الْبُكْمُ) الذين لا يتكلمون بخير.
٢٤ ـ و (بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) أي : بين المرء وهواه وقد قيل إن معناه بين المؤمن والمعصية والكافر والطاعة (٦).
٢٩ ـ و (يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً) أي : مخرجا (٧).
٣٠ ـ و (لِيُثْبِتُوكَ) أي : ليحبسوك (٨).
٣٥ ـ و (مُكاءً) أي : صفيرا ومنه قيل للطائر مكاء لأنه يصفر (٩).
والتصدية التصفيق باليدين (١٠).
٣٧ ـ و (فَيَرْكُمَهُ) أي : يجعل بعضه فوق بعض (١١).
__________________
(١) انظر : نزهة القلوب : (١٨٩).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٧٨).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٤٥).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٠٨).
(٥) انظر : تفسير الغريب (٧٨).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٠٩).
(٧) انظر : غريب القرآن (١٥٨).
(٨) انظر : تفسير الغريب (١٧٩).
(٩) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٤٦).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤١٢).
(١١) انظر : تفسير الغريب (١٧٩).