١٠١ ـ و (مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ) أي : جروا عليه ومرنوا (١).
١٠٣ ـ و (صَلاتَكَ) أي : دعاؤك (٢).
و (سَكَنٌ لَهُمْ) أي : تثبت وطمأنينة (٣).
١٠٤ ـ و (وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ) أي : يقبلها (٤).
١٠١ ـ و (سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ) يعني : القتل والأسر (٥) وقال الحسن عذاب الدنيا وعذاب القبر.
١٠٦ ـ و (مُرْجَوْنَ) أي : مؤخرون (٦).
١٠٧ ـ و (ضِراراً) أي : مضارة (٧).
و (وَإِرْصاداً) أي : ترقبا بالعداوة يقال : أرصدت له أي : أعددت والإرصاد مصدر أرصد ذكر بعضهم أنه لا يكون في الشر غيره وأنه يقال : رصد وأرصد في الخير وأكثر أهل اللغة يقولون إن رصد وأرصد يكونان في الخير والشر معا (٨).
١٠٩ ـ و (شَفا جُرُفٍ) أي : حرف جرف والجرف ما تجرف السيول من الأودية (٩).
و (هارٍ) أي : ساقط وهو مقلوب من هائر يقال هار البناء وانهار وتهور أي : سقط (١٠).
١١٢ ـ و (السَّائِحُونَ) الصائمون وأصل السائح الذاهب في الأرض يمتنع
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٨).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٦٦).
(٣) انظر : تفسير الغريب (١٩٢).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٦٧).
(٥) انظر : تفسير الغريب (١٩٢).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٩).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٩٢).
(٨) انظر : نزهة القلوب : (٣٥).
(٩) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٦٩).
(١٠) انظر : تفسير الغريب (١٩٢).