(وَيَمُدُّهُمْ) أي : يتمادى بهم ، ويطيل لهم.
و (طُغْيانِهِمْ) أي : تكبرهم.
و (يَعْمَهُونَ) أي : يركبون رءوسهم فلا يبصرون.
١٦ ـ و (اشْتَرَوُا) أي : استبدلوا.
و (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) أي : فما ربحوا في تجارتهم.
١٧ ـ و (اسْتَوْقَدَ) معناه : أوقد (١).
١٩ ـ و (أَوْ كَصَيِّبٍ) أي : مطر شديد ووزنه فيعل من صاب يصوب إذا نزل (٢) ، و (وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) هما معلومان ، ولمن تقدم من أهل التفسير وغيرهم في معنى الرعد والبرق أقوال.
٢٠ ـ و (يَخْطَفُ) أي : يختطف ، وأصله من الخطاطيف.
٢٢ ـ و (فِراشاً) أي : مذللة (٣).
و (أَنْداداً) أي : شركاء وقيل أمثالا ونظراء.
٢٤ ـ و (وَالْحِجارَةُ) تعني الكبريت.
٢٥ ـ و (جَنَّاتٍ) أي : بساتين (٤).
و (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا) أي : من تحت شجرها (لا أرضها) (٥).
و (وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً) أي : يشبه بعضه بعضا في المنظر (٦) دون الطعوم.
__________________
(١) انظر : معاني القرآن للأخفش (١ / ٤٨).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه للزجاج (١ / ٩٤).
(٣) انظر : مجاز القرآن : (١ / ٣٤).
(٤) انظر : تفسير الغريب (٤٣).
(٥) الزيادة من تفسير الغريب لليزيدي (٤٣).
(٦) قطع بالأصل. والزيادة من غريب اليزيدي (٤٤).