و (فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) أي : على عالمي دهركم ذلك لا على سائر ال (١) عالمين.
٤٨ ـ و (لا تَجْزِي نَفْسٌ) أي : لا تقضي ولا تغني (٢).
و (عَدْلٌ)(٣) أي : فدية.
٤٩ ـ و (يَسُومُونَكُمْ)(٤) أي : يعطونكم ، وقيل : إن معناه : يريدونه منكم ويطلبونه.
و (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ) أي : نعمة (٥).
٥٠ ـ و (وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ) أي : فلقناه لكم (٦).
٥٢ ـ و (عَفَوْنا عَنْكُمْ) أي : أزلنا عنكم ذنوبكم.
٥٤ ـ و (بارِئِكُمْ) أي : خالقكم.
٥٥ ـ و (جَهْرَةً) أي : علانية.
٥٦ ـ و (الصَّاعِقَةُ) هنا الموت.
٥٧ ـ و (الْغَمامَ) سحاب أبيض (٧).
و (الْمَنَ) شيء حلو كان ينزل عليهم (٨) ، إذ كانوا يتيهون في صحراء شور فيحتنونه ويقال هو الطرنجين.
__________________
(١) الزيادة لازمة من نزهة القلوب (١٥٢).
(٢) تفسير الغريب (٤٨).
(٣) الزيادة لازمة لتمام السياق وهي والتفسير من غريب القرآن (٤٨).
(٤) قطع بالأصل. والزيادة لازمة لتمام السياق ولا يتم المعنى بدونها.
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٤٠).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (١٥٢).
(٧) انظر : نزهة القلوب (١٤٨).
(٨) انظر : مجاز القرآن (١ / ٤١).