أنه قد قيل في معناه أيضا لأستولين عليهم (١).
وقيل (٤٧) إن معنى لأحتنكن أي : لأقودنهم كيف شئت مأخوذة من حنك دابته يحنكها إذا ربط في حنكها الأسفل حبلا يقودها به (٢).
٦٣ ـ و (مَوْفُوراً) أي : موفرا (٣).
٦٤ ـ (وَاسْتَفْزِزْ) أي : استخف (٤).
و (وَرَجِلِكَ) أي : رجالتك وهو جمع راجل كما يقال ، راكب وركب وصاحب وصحب.
و (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ) أي : بالنفقة في المعاصي (٥).
و (فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ) أي : بالزنا (٦).
٦٦ ـ و (يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ) أي : يسيّر بكم السفن (٧) ، وأصل يزجي : يسوق.
٦٨ ـ (حاصِباً) الريح لأنها ترمي بالحصباء (٨).
و (قاصِفاً) الريح أيضا لأنها تعصف الشجر أي : تكسره.
و (تَبِيعاً) أي : طالبا بدمائكم (٩).
٧١ ـ و (بِإِمامِهِمْ) قال الحسن أي : بكتابهم الذي فيه أعمالهم وقال ابن عباس أي : برئيسهم.
__________________
(١) انظر : معاني القرآن للفراء (٢ / ١٢٧).
(٢) انظر : نزهة القلوب (٢١٦).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٤٩).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٨٤) وتفسير الغريب (٢٥٨) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥٠).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥٠).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥٠).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥١).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥١).
(٩) انظر : تفسير الغريب (٢٥٩).