٧٩ ـ و (وَراءَهُمْ مَلِكٌ) أي : قدامهم (١).
٨١ ـ و (رُحْماً) أي : رحمة (٢).
٨٥ ـ و (فَأَتْبَعَ سَبَباً) أي : طريقا (٣).
٨٦ ـ و (حَمِئَةٍ) أي : ذات حمأة ، ومن قرأ حامية بالألف من غيرهم ، فمعناه حارة.
٩٣ ـ و (بَيْنَ السَّدَّيْنِ) أي : بين الجبلين ، يقال للجبل : سد بضم السين وفتحها وقرأت بهما القراء ، ويقال : إن كل ما كان مسدودا خلقة فهو سد بالضم ، وما كان من عمل الناس فهو بالفتح (٤).
٩٦ ـ و (زُبَرَ الْحَدِيدِ) أي : قطع الحديد (٥).
و (بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ) أي : بين الناحيتين من الجبل (٦).
و (قِطْراً) أي : نحاسا (٧).
٩٧ ـ و (أَنْ يَظْهَرُوهُ) أي : يعلوه (٨).
٩٨ ـ و (دَكَّاءَ) أي : لاصقا بالأرض (٩).
٩٩ ـ و (يَمُوجُ) أي : يضطرب ويختلط (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ١٥٧).
(٢) انظر : تفسير الغريب : (٢٧٠).
(٣) انظر : مجاز القرآن : (١ / ٤٢٣) وتفسير الغريب : (٢٧٠).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٣ / ٣١٠).
(٥) انظر : تفسير الغريب : (٢٧٠) ومعاني القرآن وإعرابه : (٣ / ٣١١).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (١٣١).
(٧) انظر : مجاز القرآن : (١ / ٤١٥).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٣ / ٣١٢).
(٩) انظر : مجاز القرآن : (١ / ٤١٥) وتفسير الغريب : (٢٧١).
(١٠) انظر : نزهة القلوب : (٢٢٣).