٧٤ ـ و (لَناكِبُونَ) أي : عادلون (١).
٧٦ ـ و (أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ) يعني : نقص الأموال والثمرات (٢).
و (اسْتَكانُوا) أي : خضعوا.
٧٧ ـ و (باباً ذا عَذابٍ) يعني : الجوع.
و (مُبْلِسُونَ) أي : يائسون من كل خير (٣).
٨٩ ـ و (فَأَنَّى تُسْحَرُونَ) أي : تخدعون وتصرفون عن هذا (٤).
٩٦ ـ و (بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) أي : بالحسنى من القول ، قال قتادة : هو أن تسلم عليه إذا لقيته (٥).
٩٧ ـ و (هَمَزاتِ) أي : تعييب وطعن (٦).
١٠٠ ـ و (بَرْزَخٌ) أي : ما بين الدنيا والآخرة (٧).
١٠٤ ـ و (تَلْفَحُ) أي : تنفخ ولكن اللفح أشد (٨).
و (كالِحُونَ) أي : قد شمرت شفاههم عن أسنانهم.
١٠٦ ـ و (شِقْوَتُنا) أي : شقاؤنا.
١٠٨ ـ و (اخْسَؤُا) أي : تباعدوا.
١١٠ ـ و (سِخْرِيًّا) بضم السين أي : يسخرونهم من السخرة ، ومن قرأ بكسر السين.
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ١٩).
(٢) انظر : تفسير الغريب : (٢٩٩).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٢٩٩).
(٤) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٦١).
(٥) انظر : تفسير الغريب : (٢٩٩).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٦١).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٣٠٠).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٢٣).