١٠ ـ و (السُّواى) كناية عن جهنم كما كنى بالحسنى عن الجنة في قوله (١) : (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى) [يونس : ٢٦].
١٥ ـ و (يُحْبَرُونَ) أي : يسرون (٢).
١٨ ـ و (تُظْهِرُونَ) أي : تدخلون في الظهيرة ، وهو وقت الزوال (٣).
٢٦ ـ و (قانِتُونَ) أي : مقرون بالعبودية (٤).
٢٧ ـ و (وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ) أي : «هين عليه ، كما يقال : الله أكبر بمعنى الله كبير» (٥).
٣٠ ـ و (فِطْرَتَ اللهِ) أي : خلقة الله (٦).
٣١ ـ و (مُنِيبِينَ) أي : مقبلين بالطاعة (٧).
٣٥ ـ و (سُلْطاناً) أي : عذرا ، وقيل : كتابا ، وقيل برهانا (٨).
٣٦ ـ و (رَحْمَةً) أي : نعمة (٩).
و (سَيِّئَةٌ) أي : مصيبة.
٣٩ ـ و (لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ) أي : ليزيدكم من أموالهم (١٠) ، قال ابن عباس : هو الذي يهدي شيئا ، وينتظر أن يثاب عليه أكثر منه (١١).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٣٤٠).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٢٠).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٣٤٠).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ١٨٣).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ١٨٣).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٢٢).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٣٤١).
(٨) انظر : معاني القرآن : (٢ / ٣٢٥).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٣٤٢).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ١٨٧).
(١١) انظر : تفسير الغريب : (٣٤٢).