١٠ ـ و (فِي الْأَسْبابِ) أي : في أثواب السماء (١).
١٢ ـ و (ذُو الْأَوْتادِ) أي : ذو البناء المحكم (٢).
و (الْأَيْكَةِ) أي : قد استوعبت ذكرها في سورة الحجر.
و (الْأَحْزابُ) المتحزبون على أنبيائهم (٣).
١٥ ـ و (مِنْ فَواقٍ) بفتح الفاء أي : من إفاقة ولا راحة ، ومن قرأ بضم الفاء فقيل : إن ذلك فيها ومعناها واحد (٤) ، وقيل : إن معناها بالفتح ليس بعدها إفاقة ، ولا رجوع إلى الدنيا (٥) ، وبالضم أي : ما لها انتظار كأنه أراد فواق ناقة وهو ما بين الملبتين ، وجاء عن قتادة أن معناها بالفتح : ما لها من مثنوية (٦).
١٦ ـ و (قِطَّنا) أي : صحيفتنا وصكنا المكتوب وجمعه قطوط (٧).
١٧ ـ و (ذَا الْأَيْدِ) أي : ذا القوة (٨).
و (أَوَّابٌ) أي : تواب رجاع (٩).
٢٠ ـ و (وَفَصْلَ الْخِطابِ) أي : الشهود والأيمان (١٠) ، لأن الحكم يفصل بهم ، وقد قيل : إن فصل الخطاب : أما بعد (١١).
٢١ ـ و (تَسَوَّرُوا) أي : صعدوا فنزلوا عليه ، ولا يكون التسور على الشيء إلا
__________________
(١) انظر : تأويل مشكل القرآن : (٣٥٠).
(٢) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٧).
(٣) انظر : نزهة القلوب : (٢٠).
(٤) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٧٩).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٢٣).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٧٩).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٧).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٨).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٢٣).
(١٠) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٧٩).
(١١) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٤٠١).