١٤٣ ـ و (وَسَطاً) أي عدلا خيارا (١).
و (عَلَى النَّاسِ) أي : على الأمم المتقدمة (٢).
و (وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها) يعني : بيت المقدس (٣).
و (لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) أي : صلاتكم إلى بيت المقدس (٤).
و (لَرَؤُفٌ) أي : شديد الرحمة (٥).
١٤٤ ـ و (شَطْرَ الْمَسْجِدِ) أي : نحوه وقصده وقد يكون الشطر النصف (٦).
١٤٨ ـ و (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ) أي : قبلة (٧).
١٥٧ ـ و (صَلَواتٌ) أي : مغفرة وترحم (٨).
١٥٨ ـ و (الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) جبلان بمكة.
(مِنْ شَعائِرِ اللهِ) أي : ما جعله الله علما لطاعته ، والاسم شعيرة ، وسيستوفي ذكر معناها في باب ختم هذا الكتاب.
و (اعْتَمَرَ) أي : زار البيت ، والمعتمر : الزائر ، ومنه سميت العمرة وقد يكون اعتمر بمعنى قصد (٩).
و (فَلا جُناحَ) أي : لا إثم (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن (١ / ٨٣).
(٢) انظر : تفسير الغريب (٦٥).
(٣) انظر : تفسير الطبري (٢ / ١١).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٦٦).
(٥) انظر : نزهة القلوب : (٩٦).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٦٠).
(٧) انظر : تفسير الغريب (٦٥).
(٨) انظر : نزهة القلوب (١٢٥).
(٩) انظر : نزهة القلوب : (٣٣).
(١٠) انظر : تفسير الغريب : (٦٦).