القطع (١) وسأستوفي ذلك في باب ختم هذا الكتاب.
١٠ ـ و (لِباساً) أي : سترا (٢).
١٣ ـ و (وَهَّاجاً) أي : وقادا ، يعني : الشمس (٣).
١٤ ـ و (الْمُعْصِراتِ) بمعنى : السحاب ، ويقال للرياح ذوات (٩٦ و) الأعاصير ، وأصل ذلك من المعصر وهي الجارية التي دنت من المحيض (٤).
و (ثَجَّاجاً) أي : سيال (٥).
١٦ ـ و (أَلْفافاً) أي : ملتفة (٦).
و (مِرْصاداً) أي : معدة ، يقال : رصدت له بكذا أي : أعددته له ، وأكثر ما يكون الإرصاد في الشر ، وقد يكون في الخير قيل : إن أرصد ورصد لغتان في الخير والشر سواء (٧).
٢٣ ـ و (أَحْقاباً) جمع حقب ، وهو ثمانون سنة (٨).
٢٤ ـ و (بَرْداً) أي : نوما ، وإنما سمي النوم بردا لأنه يبرد فيه عطش الإنسان (٩).
٢٥ ـ و (حَمِيماً) أي : ماء حارا (١٠).
و (وَغَسَّاقاً) أي : صديدا (١١).
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٢).
(٢) انظر : تفسير الغريب : (٥٠٨).
(٣) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٢).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٥٠٨).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٧٢).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٢).
(٧) انظر : نزهة القلوب : (١٩٨).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٥٠٩).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٥٠٩).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٧٣).
(١١) انظر : تفسير الغريب : (٥١٠).