و (السَّلَمَ) الانقياد والاستسلام (١).
٩٥ ـ و (أُولِي الضَّرَرِ) أي : أولو الزمانة (٢).
و (الْحُسْنى) الجنة (٣).
١٠٠ ـ و (مُراغَماً) أي : مهاجرا (٤) وقيل مضطربا (٥).
وكلا القولين مصيب فمعنى ذلك : مضطربا في حال هجره ، وقيل مأخوذ من الرغام وهو التراب (٦).
١٠١ ـ و (وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أي : سرتم فيها وقيل تباعدتم فيها.
١٠٣ ـ و (مَوْقُوتاً) أي : موقتا (٧).
١٠٤ ـ و (تَهِنُوا) أي : تضعفوا (٨).
و (ابْتِغاءِ) أي : في طلب (٩).
و (يَأْلَمُونَ) أي : يجدون الألم (١٠).
١٠٧ ـ و (يَخْتانُونَ) أي : يخونون (١١) يعني أبا طعمة وقرابته لأنه سرق درعا ورهنها عند يهودي ثم ادعى عليه أنه السارق لها ، وداهن عليه في ذلك رهطه وهم من
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (١٣٤).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٩٣).
(٣) انظر : نزهة القلوب (٢ / ٩٣).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٣٨).
(٥) انظر : تفسير الطبري (٥ / ٢٤٢).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٩٦ ، ٩٧).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٣٥).
(٨) انظر : نزهة القلوب (٥٠).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ١٠٠).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٣٩).
(١١) انظر : نزهة القلوب : (٤٩).