وربما أسقط اللفظ القرآني بتمامه واكتفى بتفسير الآية كما في سورة الحجر مثلا الآية [٢] والآية [٨٠].
هذا ويجد القارئ ترجمة للمؤلّف وراء هذه الكلمة.
نسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن ينفع بهذا التفسير المبارك وأن يرحم مؤلّفه رحمة واسعة ويجزيه خير الجزاء.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد ، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ، وعلى من والاهم بإحسان إلى يوم الدين.
|
وكتبه أفقر العباد إلى رحمة الله يوم تنقطع كل الصلات إلا الصلة بالله عزوجل محمد عبد الرحمن المرعشلي بيروت دار إحياء التراث العربي ١٩ جمادى الآخرة ١٤١٩ ه الموافق ١٠ تشرين الأول ١٩٩٨ م
|