كتاب نصر (ص ٢٢١) ، تاريخ الطبري (٦ / ٢) ، شرح ابن أبي الحديد (١ / ٣٤٤) (١). وفي لفظ ابن الأثير في الكامل (٢) (٣ / ١٢٤) : إنَّ ابن عمِّك سيِّد المسلمين أفضلها سابقةً.
٣٢ ـ عديّ بن حاتم ، قال في خطبة أخرى له : إن كان له ـ لعليٍّ ـ عليكم فضلٌ فليس لكم مثله ، فسلّموا وإلاّ فنازعوا عليه ، والله لئن كان إلى العلم بالكتاب والسنّة ، إنَّه لأعلم الناس بهما ، ولئن كان إلى الإسلام ، إنّه لأخو نبيِّ الله والرأس في الإسلام.
الإمامة والسياسة (٣) (١ / ١٠٣).
٣٣ ـ محمد بن الحنفيّة ، قال سالم بن أبي الجعد : قلت له : أبو بكر كان أوّلهم إسلاماً؟ قال : لا. الاستيعاب (٤) (٢ / ٤٥٨).
إذا ثبت أنَّ أبا بكر لم يكن أوّل الناس إسلاماً فعليٌّ عليهالسلام هو المتعيِّن سبق إسلامه.
٣٤ ـ طارق بن شهاب الأحمسيّ ـ في كلام له ـ : ثمَّ قلت : أَأَدَعُ عليّا وهو أوّل المؤمنين إيماناً بالله ، وابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ووصيّه؟! هذا أعظم.
شرح ابن أبي الحديد (٥) (١ / ٧٦).
٣٥ ـ عبد الله بن هاشم المرقال ، قال في خطبة له : يا أيّها الناس ، إنّ هاشماً جاهد في طاعة ابن عمّ رسول الله ، وأوّلِ من آمن به ، وأفقهِهم في دين الله.
كتاب نصر (٦) (ص ٤٠٥).
__________________
(١) وقعة صفّين : ص ١٩٧ ، تاريخ الأمم والملوك : ٥ / ٥ حوادث سنة ٣٧ ه ، شرح نهج البلاغة : ٤ / ٢١ خطبة ٥٤.
(٢) الكامل في التاريخ : ٢ / ٣٦٧ حوادث سنة ٣٧ ه.
(٣) الإمامة والسياسة : ١ / ١٠٦.
(٤) الاستيعاب : القسم الثالث / ١٠٩٥ رقم ١٨٥٥.
(٥) شرح نهج البلاغة : ١ / ٢٢٦ خطبة ٦.
(٦) وقعة صفّين : ص ٣٥٦.