المكلّف به بعد العلم بالتكليف فإن أمكن الاحتياط فالمرجع الاشتغال ، وإن لم يمكن الاحتياط فالمرجع التخيير.
إذا عرفت هذا كلّه نقول : بأنّه يقع الكلام في القطع والظنّ والشكّ في طيّ مقاصد بعون الله تعالى ونستعين منه.