جيّدا.
هذا تمام الكلام في باب الظنّ ، ولم يتعرّض سيّدنا الاستاذ ـ أدام الله بقاءه ـ للبحث عن الظنّ المطلق ، وفي الواقع منّ علينا بترك تعرّضه لعدم الفائدة من البحث فيه.