و (بِالْعُرْفِ) المعروف (١).
و (يَنْزَغَنَّكَ) أي : يستخفنك (٢) وقيل : يحركنك ، والنزغ التحريك في الشر خاصة (٣) ويقال أيضا : نزغ بيننا إذا أفسد (٤).
٢٠١ ـ و (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ) أي : لمم يقال : طاف يطيف طيفا فهو طائف (٥).
٢٠٢ ـ و (وَإِخْوانُهُمْ) شياطينهم يقال : لكل كافر شيطان يغويه (٦).
و (يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِ) أي : يزينونه لهم (٧) ويطيلون فيه (٨).
٢٠٣ ـ و (لَوْ لا اجْتَبَيْتَها) أي : أخذت لنا آية من عندك (٩).
٢٠٤ ـ و (وَأَنْصِتُوا) أي : اسكتوا (١٠).
٢٠٥ ـ و (وَالْآصالِ) آخر النهار (١١) وسأستوفي ذكره في باب ختم هذا الكتاب.
٢٠٦ ـ و (الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ) أي : الملائكة (١٢).
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٦).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٩٦).
(٤) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٦).
(٦) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٧) نزهة القلوب : (٢٢١).
(٨) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).
(٩) انظر : معاني القرآن (١ / ٤٠٢).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٩٨).
(١١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٩).
(١٢) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).