١٨٣ ـ و (وَأُمْلِي لَهُمْ) أي : أؤخرهم (١) وأتركهم ملاوة من الدهر أي : حينا من الدهر ومنه الملوان : الليل والنهار (٢).
١٨٤ ـ و (جِنَّةٍ) أي : جنون (٣).
١٨٧ ـ و (أَيَّانَ) أي : متى (٤) ولها ذكر في باب ختم هذا الكتاب.
و (مُرْساها) أي : ثبوتها (٥).
و (لا يُجَلِّيها) أي : لا يظهرها (٦).
و (ثَقُلَتْ) أي : خفي علمها (٧).
و (حَفِيٌ) أي : معنى بطلب علمها يقال : تحفيت بفلان في المسألة إذا اعتنيت به فيها ، وقد يقال : أحفى فلان في المسألة إذا ألح فيها (٨).
١٨٩ ـ و (تَغَشَّاها) أي : علاها بالنكاح (٩).
و (فَمَرَّتْ بِهِ) أي : استمرت بالحمل (١٠).
و (آتَيْتَنا صالِحاً) أي : أعطينا ولد سويا (١١).
١٩٩ ـ و (خُذِ الْعَفْوَ) أي : أقبل الميسور من الناس (١٢).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (١٧٥).
(٢) انظر : نزهة القلوب : (٢٩).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٤).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٩٣).
(٥) انظر : تفسير الغريب (١٧٥).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٥).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٧٥).
(٨) انظر : نزهة القلوب : (٧٦).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٩٥).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٦).
(١١) تفسير الغريب (١٧٦) ولدا سويا بشرا ولم تجعله بهيمة.
(١٢) انظر : تفسير الغريب (١٧٦).