من خلفهم من أعدائك.
٥٨ ـ و (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ) أي : ألق إليهم إنك تزيل العهد حتى يستوي في ذلك علمك وعلمهم.
٥٩ ـ و (سَبَقُوا) أي : فاتوا (١).
٦٠ ـ و (مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) أي : من سلاح (٢).
و (تُرْهِبُونَ) أي : تخيفون (٣).
٦١ ـ و (جَنَحُوا) أي : مالوا (٤).
و (لِلسَّلْمِ) أي : للصلح (٥).
٦٥ ـ و (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ) أي : حضهم وحثهم (٦).
٦٧ ـ و (حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ)(٧) أي : يغلب على كثير من الأرض ويبالغ في قتل أعدائه (٨).
٧٢ ـ و (مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) قرأت القراء بفتح الواو وكسرها فمعناها بالفتح : النصرة ، وبالكسر : الإمارة مصدر وليت ولاية (٩) وقيل هما لغتان بمعنى واحد (١٠).
٦٨ ـ و (كِتابٌ مِنَ اللهِ) أي : قضاء منه (١١).
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٤٩).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٨٠).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٤٩).
(٤) انظر : تفسير الغريب (١٨٠).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٢٢).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (٧٦).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٥٠).
(٨) انظر : نزهة القلوب : (٢٣٢).
(٩) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٥١) ، وغريب القرآن (١٦٠).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٥١) ونزهة القلوب : (٢٠٨).
(١١) انظر : تفسير الغريب : (١٨٠).