الميت (١).
٨٦ ـ والبث أشد الحزن الذي لا يصبر صاحبه حتى يبثه ولا يكتمه (٢).
٨٨ ـ و (مُزْجاةٍ) أي : قليلة وقيل : رديئة (٣).
٩١ ـ و (لَقَدْ آثَرَكَ) أي : فضلك يقال له عليه أثر أي : فضل.
٩٢ ـ و (لا تَثْرِيبَ) أي : لا تعييب ولا تعيير لكم بعد اليوم بما صنعتم وأصله : الإفساد (٤).
٩٤ ـ و (تُفَنِّدُونِ) أي : تعجزون وقيل معناه تجهلون وهو مأخوذ من الفند وهو الخطأ في القول والفعل (٥).
و (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ) أي أباه وخالته لأن أمه كانت يومئذ قد هلكت (٦).
و (نَزَغَ) أي : أفسد.
و (عَلَى الْعَرْشِ) أي : على السرير (٧).
١٠٥ ـ و (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ) أي : كأين من دليل (٨).
١٠٧ ـ و (غاشِيَةٌ) أي : مجللة تغشاهم (٩).
١٠٨ ـ و (عَلى بَصِيرَةٍ) أي : على يقين (١٠).
١١١ ـ و (يُفْتَرى) أي : يختلق.
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣١٧).
(٢) انظر : تفسير الغريب (٢٢٢).
(٣) انظر : تفسير الغريب (٢٢٢).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣١٥) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٢٨) ونزهة القلوب : (٥٣).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣١٨) ونزهة القلوب : (٦٣).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (٢٠١).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٢٩).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٣١) ونزهة القلوب : (١٦٦).
(٩) انظر : تفسير الغريب (٢٢٣).
(١٠) انظر : تفسير الغريب (٢٢٣).