٦٠ ـ و (الْمَثَلُ الْأَعْلى) شهادة أن لا إله إلا الله (١).
٦٢ ـ و (لَهُمُ الْحُسْنى) أي : الجنة (٢).
و (مُفْرَطُونَ) أي : معجلون إلى النار ، وأصل الفارط الذي يسبق الماء ليصلح الأرشية والدلاء حتى يرد القوم (٣).
٦٦ ـ و (مِمَّا فِي بُطُونِهِ) يعني : النعم وهو يذكر ويؤنث (٤).
٤٥ ـ و (فَرْثٍ) ما في الكرش (٥).
٦٧ ـ و (سَكَراً) أي : خمور الأعاجم (٦) وقد قيل إنه التمر والزبيب (٧) وقد قيل : إن معناه الطعم (٨).
٦٨ ـ و (وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ) أي : ألهم وسخر (٩).
٦٩ ـ و (كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ) أي : كلي من الثمرات وليس كل هنا عامة.
و (ذُلُلاً) أي : منقادة.
٧٠ ـ و (إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ) أي : إلى الهرم.
٧٢ ـ (وَحَفَدَةً) جمع حافد وهم الأعوان والخدم (١٠) وقيل : إنهم الأصهار وأصل الحفد الإسراع في المشي (١١).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٠٧).
(٢) انظر : نزهة القلوب : (١١٦).
(٣) انظر : تفسير الغريب (٢٤٤) (٢٤٥) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٠٧) ، (٢٠٨).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٠٩).
(٥) انظر : نزهة القلوب : (١٥٣).
(٦) انظر : الناسخ والمنسوخ للنحاس (١٨٠) ومعاني القرآن وإعرابه (٢٠٩٣).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٠٩).
(٨) انظر : مجاز القرآن (٣٦٣) وتفسير الغريب (٢٤٥).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٠) ألهمها.
(١٠) انظر : تفسير الغريب (٢٤٦).
(١١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٢) ، (٢١٣).