و (خِلالَ الدِّيارِ) أي : بين الديار (١).
٦ ـ و (الْكَرَّةَ) الدولة (٢).
و (أَكْثَرَ نَفِيراً) أي : أكثر عددا يعني : من ينفر مع الرجال من عشيرته (٣).
٧ ـ و (وَلِيُتَبِّرُوا) أي : ليدمروا (٤).
٨ ـ و (حَصِيراً) أي : محبسا (٥).
١٢ ـ و (آيَةَ اللَّيْلِ) القمر (٦).
و (آيَةَ النَّهارِ) الشمس (٧).
٤٦ ـ و (مُبْصِرَةً) أي : مبصرا بها (٨).
١٣ ـ و (طائِرَهُ) أي : حظه (٩) وقيل : إنه ما عمل من خير وشر كما تقول العرب جرى الطائر بكذا وكذا من الخير والشر (١٠).
١٤ ـ و (حَسِيباً)(١١) قد تقدم.
١٦ ـ و (أَمَرْنا) أي : كثرنا (١٢) وآمرنا بمد الهمز لغة فيها على تقدير فعل وأفعل (١٣)
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٧٠) وتفسير الغريب (٢٥١).
(٢) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٧١) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٢٨).
(٣) انظر : تفسير الغريب (٢٥١).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٢٨).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٢٨).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣٠).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣٠).
(٨) انظر : تفسير الغريب (٢٥٢) ونزهة القلوب : (١٩١).
(٩) انظر : تفسير الغريب (٢٥٢).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣٠).
(١١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣٠).
(١٢) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٧٢) وتفسير الغريب (٢٥٣) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣٢).
(١٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢٣١).