٢٢ ـ و (جَناحِكَ) أي : جيبك.
و (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي : من غير برص (١).
و (طَغى) أي : تجبر حتى تجاوز الحد (٢).
٢٧ ـ و (وَاحْلُلْ عُقْدَةً) أي : حبسة كانت في لسانه (٣) ، وسأستوعب القول في ذلك في حرف العين من باب ختم الكتاب.
٢٩ ـ و (وَزِيراً) أي : من يحمل عني بحسن العون ، وأخذت الوزارة من الوزر الذي يحمل ، فكأن الوزير يحمل ثقل الأمير (٤).
٣١ ـ و (أَزْرِي) أي : ظهري ، وسمي معقد الإزار : أزرا ، والإزار والمئزر سواء ويقال : أزرت فلانا أي : عاونته ، الأزر : العون (٥).
٣٦ ـ و (سُؤْلَكَ) أي : مطلوبك وأمنيتك (٦).
٣٨ ـ و (أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ) أي : قذفنا في قلبها (٧).
٣٩ ـ و (الْيَمِ) في أصل اللغة : البحر ، والمراد به ها هنا نيل مصر (٨) و (وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي) أي : تربّى وتغذى (٩).
٤٠ ـ و (مَنْ يَكْفُلُهُ) أي : يضمه (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٣ / ٣٥٥).
(٢) انظر : نزهة القلوب : (١٣٥).
(٣) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٢٧٨).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (١١٦).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٢٧٨).
(٨) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٩) ، تفسير الغريب : (١٧٥).
(٩) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٩).
(١٠) انظر : تفسير الغريب : (٢٧٩).