و (ما خَطْبُكُما) أي : ما أمركما (١).
و (يُصْدِرَ) أي : يرجع ، ومن قرأ يصدر بضم الياء وكسر الدال أراد يرد الرعاء أغنامهم من الماء (٢).
٢٧ ـ و (تَأْجُرَنِي) أي : تجازيني (٣).
و (حِجَجٍ) أي : سنين واحدها حجة (٤).
٢٨ ـ و (عُدْوانَ عَلَيَ) أي : لا تحمل عليّ (٥).
٢٩ ـ و (جَذْوَةٍ)(٦) و (تَصْطَلُونَ)(٧) قد تقدما.
٣٠ ـ و (مِنْ شاطِئِ) أي : من ضفة شاطئ الوادي وشطه بمعنى واحد (٨).
٣٢ ـ و (اسْلُكْ يَدَكَ) أي : أدخلها (٩).
و (جَناحَكَ) أي : إبطك ، وهي اليد أيضا (١٠).
و (مِنَ الرَّهْبِ) أي : من الرهبة ، يقال : رهب ورهب كرشد ورشد (١١) ، قرأت بهما القراء في السبع ، وقد تسكن الهاء مع فتح الراء تخفيفا ، وهي قراءة حفص في السبع أيضا.
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٣٣٢).
(٢) انظر : الكشف : (٢ / ١٧٣).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٣٣٢).
(٤) انظر : تفسير الطبري : (٢٠ / ٦٥).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٠٢).
(٦) انظر : تفسير الغريب : (٣٣٢).
(٧) انظر : نزهة القلوب : (٥٧).
(٨) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٠٣).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٣٣٣).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٤٣).
(١١) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٠٤).