الجماعة إلا أبا إسحاق ، فإنه أمعن النظر وقال : إن ذكر الشمس في الآية قبلها في قوله : (بِالْعَشِيِ).
٣٣ ـ و (مَسْحاً) أي : قطعا (١).
و (بِالسُّوقِ) جمع ساق ، وقيل : إن سليمان قطع أعناق الخيل وسوقها وقد قيل ، إنه لم يقتلها وإنما مسحها بالماء (٢).
و (وَلَقَدْ فَتَنَّا) أي : امتحنا.
٣٤ ـ و (جَسَداً) أي : شيطانا ، وقيل : صنما (٣).
٣٦ ـ و (رُخاءً) أي : لينة (٤).
و (حَيْثُ أَصابَ) أي : حيث أراد من الجهات (٥).
٣٨ ـ و (الْأَصْفادِ) أي : الأغلال (٦).
٣٩ ـ و (فَامْنُنْ) أي : فأعط (٧).
٤١ ـ و (بِنُصْبٍ) أي : بتعب وعياء (٨) ، وقال أبو عبيدة : أي : بشر (٩).
٤٢ ـ و (ارْكُضْ) أي : اضرب الأرض (١٠).
و (مُغْتَسَلٌ) أي : ماء ، وقد يكون الموضع الذي يغتسل فيه (١١).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٣١).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٣١).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٩).
(٤) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨٣).
(٥) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٤٠٥).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨٣).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٣٨٠).
(٨) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٤٠٦).
(٩) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨٤).
(١٠) انظر : تفسير الغريب : (٣٨٠).
(١١) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٨٥).