و (يُسْراً) أي : جريا هنيئا سهلا (١).
و (فَالْمُقَسِّماتِ أَمْراً) يعني : الملائكة (٢).
وهذا كله عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولم يختلف أحد معه ولا بعده في هذا التفسير (٣).
و (الدِّينَ) الجزاء (٤).
٧ ـ و (الْحُبُكِ) الطرائف واحدها حبيك وحباك (٥).
و (يُؤْفَكُ عَنْهُ) أي : يصرف عنه (٦).
و (قُتِلَ) أي : لعن ، ومعناه : الدعاء عليهم.
و (الْخَرَّاصُونَ) الكذابون يعني القائلين في النبي أنه ساحر وشاعر و (الخرص) الكذب (٧).
١٣ ـ و (يُفْتَنُونَ) أي : يعذبون (٨).
١٤ ـ (فِتْنَتَكُمْ) أي : عذابكم (٩).
١٧ ـ و (يَهْجَعُونَ) أي : ينامون (١٠).
١٨ ـ (يَسْتَغْفِرُونَ) أي : يصلون (١١).
__________________
(١) انظر : تفسير الطبري : (٢٦ / ١٨٧).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٢٥).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٤٢٠).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٤٢٠).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٢٥).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٥١).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (١٢١).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٥٣).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٤٢١).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (٢ / ٢٢٦).
(١١) انظر : تفسير الغريب : (٤٢١).