القصد (١) ، وقد يكون بمعنى الحرد المفتوح الراء وهما لغتان بمعنى الغضب والحقد ، كما قال الدرك (٢).
٢٨ ـ و (أَوْسَطُهُمْ) أي : خيرهم (٣).
٤٠ ـ و (زَعِيمٌ) أي : كفيل (٤).
٤٢ ـ و (يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) أي : عن شدة من الأمر (٥).
٤٣ ـ و (تَرْهَقُهُمْ) أي : تغشاهم (٦).
٤٤ ـ و (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ)(٧) ، قد تقدم في سورة الأعراف.
(٩١) ـ ٤٥ و (وَأُمْلِي) أي : أطيل وأمهل.
و (كَيْدِي) الحيلة (٨).
و (مَتِينٌ) أي : شديد.
و (مَكْظُومٌ) أي : مملوء كربا وغما (٩).
و (بِأَبْصارِهِمْ) أي : بالقفر الخالي (١٠) وقد تقدم.
و (لَيُزْلِقُونَكَ) قرأتها القراء بفتح الياء وضمها يقال : معناه يستأصلونك من قولهم ، زلق رأسه وأزلقه إذا حلقه (١١) وقال الفراء : معنى (لَيُزْلِقُونَكَ) ليعتانونك أي :
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٠٧).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٦٦).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٤٨٠).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٩١٠).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٦٦).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢١١).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٤٨١).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٤٨١).
(٩) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٦٦).
(١٠) انظر : تفسير الغريب : (٤٨١).
(١١) انظر : نزهة القلوب : (٢٣٥).