فآذنوا بالمد وكسر الذال ، فمعناه فأعلموا غيركم بذلك (١).
٢٨٠ ـ و (فَنَظِرَةٌ) أي : فانتظار (٢).
و (إِلى مَيْسَرَةٍ) أي : إلى يسار وهو الغنى.
٢٨٢ ـ و (وَلا يَبْخَسْ) أي : ولا ينقص (٣).
و (سَفِيهاً) أي : جاهلا (٤).
و (ضَعِيفاً) ههنا : يراد به الأحمق (٥).
و (أَنْ تَضِلَ) أي : تنسى (٦).
و (تَسْئَمُوا) أي : تملوا (٧).
و (أَقْسَطُ) أي : أقوم (٨).
و (أَلَّا تَرْتابُوا) أي : لا تشكوا (٩).
و (تُدِيرُونَها) أي : تتبايعونها.
و (وَلا يُضَارَّ) أي : لا يضارر فمنهم من يجعل يضار على وزن يفاعل مفتوح العين فعل ما لم يسم فاعله ، فيكون معنى هذا لا يضارر كاتب أي : لا يأتيه فيشغله عن سوقه وصنعته ونحو ذلك من أسباب معاشه.
وهذا قول مجاهد والكلبي في معنى هذه الآية (١٠) ومنهم من يجعل يضارر
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (٩٨).
(٢) انظر : تفسير الغريب (٩٩).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٨٣).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (١ / ٣٦٣).
(٥) انظر : معاني القرآن (١ / ١٨٣).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٨٣).
(٧) انظر : تفسير الغريب (٩٩).
(٨) انظر : نزهة القلوب (٧ / ٣).
(٩) انظر : تفسير الغريب (٩٩).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (١ / ٣٦٦).