الظن القياسي هل يصلح موهنا أم لا؟........................................ ٣١٥
التفرقة بين حجّيّة القياس وكونه مرجّحا أم لا؟................................ ٣٢١
الترجيح بالظن غير المعتبر من جهة الأصل..................................... ٣٢٥
جواز ترجيح ما لم يقطع بصدوره من الأخبار بمطلق الظن....................... ٣٢٨
دفع الإشكال والتنافي....................................................... ٣٣٢
كيفية إستفادة لزوم الترجيح بمطلق المزيّة في أخبار العلاج....................... ٣٣٩
لا بدّ من الفحص التامّ عن المرجّحات الخارجيّة................................ ٣٤٤
حكم التعارض بين المرجّحات المنصوصة والخارجيّة............................ ٣٤٥
المقصد الثالث :.............................................................. ٣٤٩
المقصد الثالث : في الشك.................................................. ٣٥١
في الفرق بين العلم والظّنّ بحسب الجعل وغيره إجمالا.......................... ٣٥١
في تحقيق الحكم الظاهري والواقعي........................................... ٣٥٤
في انقسام الحكم الظاهري إلى الشأني والفعلي................................. ٣٥٧
وجه تسمية الحكم الظاهري بالواقعي الثانوي والفرق بين الدليل والأمارة........ ٣٥٩
بيان عدم لزوم مطابقة الحكم الظاهري للحكم الواقعي......................... ٣٦١
الجواب الأوّل عن التناقض.................................................. ٣٦٢