خَمْسَةَ أَسْهُمٍ ، وَلِصَاحِبِ الشَّاهِدَيْنِ سَهْمَيْنِ (١) ». (٢)
هذَا آخِرُ كِتَابِ (٣) الْأَحْكَامِ مِنْ كِتَابِ الْكَافِي ، وَيَتْلُوهُ كِتَابُ الْأَيْمَانِ
وَالنُّذُورِ وَالْكَفَّارَاتِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالى (٤).
__________________
(١) في الوافي : « سهمان ». وفي المرآة : « حمله بعض الأصحاب على الصلح ، وبعضهم على أنّه عليهالسلام كان عالماً باشتراكهم بتلك النسبة ».
(٢) التهذيب ، ج ٦ ، ص ٢٣٧ ، ح ٥٨٣ ؛ وج ٧ ، ص ٧٦ ، ح ٣٢٥ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ٤٢ ، ح ١٤٢ ، بسند آخر عن السكوني ، عن جعفر ، عن آبائه ، عن عليّ عليهمالسلام. الجعفريّات ، ص ١٤٥ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن عليّ عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٦ ، ص ٩٣٨ ، ح ، ١٦٤٢٨ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ٢٥٣ ، ح ٣٣٧٠٤.
(٣) هكذا في معظم النسخ التي قوبلت. وفي « بف » : + « القضاءو ». وفي المطبوع : + « القضاياو ».
(٤) في أكثر النسخ بدل « هذا آخر كتاب الأحكام ... » إلى هنا عبارات مختلفة.