وعلى هذا الأساس فإنّ السجود في جميع الموارد هو لله تعالى ، وفي الحقيقة هو مصداق بارز لعبادة الله رغم أن الدوافع قد تكون متفاوتة ومختلفة ، والنتيجة هي أن الآيات الثلاثة المذكورة آنفاً لا تعدُّ استثناءً من القاعدة الكليّة في توحيد العبادة.