(فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ) (١).
(عَفَا اللهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ) (٢).
(لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ) (٣).
(لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ) (٤).
(لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ) (٥).
الخامس : الآيات الدالّة على التهديد [كقوله :]
(فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ) (٦).
(اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ) (٧).
(فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ) (٨).
(لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ) (٩).
(سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا آباؤُنا) (١٠).
(وَقالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُمْ) (١١).
السادس : الآيات الدالّة على أمر العباد بالفعل والمسارعة إلى الطّاعة [كقوله :]
(وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ) (١٢).
__________________
(١) المدّثّر : ٤٩.
(٢) التوبة : ٤٣.
(٣) التحريم : ١.
(٤) آل عمران : ٧١.
(٥) آل عمران : ٩٩.
(٦) الكهف : ٢٩.
(٧) فصّلت : ٤٠.
(٨) المدثّر : ٥٥ ؛ وعبس : ١٢.
(٩) المدّثّر : ٣٧.
(١٠) الأنعام : ١٤٨.
(١١) الزخرف : ٢٠.
(١٢) آل عمران : ١٣٣.