٤١ ـ و (صَافَّاتٍ) أي : صفت أجنحتها للطيران (١).
٤٣ ـ و (يُزْجِي) أي : تسوق (٢).
و (رُكاماً) أي : بعضه فوق بعض (٣).
و (الْوَدْقَ) المطر (٤).
و (مِنْ خِلالِهِ) أي : من بينه.
و (سَنا) أي : ضوء (٥).
٤٩ ـ و (مُذْعِنِينَ) أي : خاضعين (٦).
٥٠ ـ و (يَحِيفَ) أي : يظلم (٧).
٥٨ ـ و (ثَلاثُ عَوْراتٍ) يعني : الأوقات التي يخلو الإنسان فيها فيكشف عورته وهي إما عند خروجه من ثياب الليل إلى ثياب النهار ، وذلك قبل صلاة الفجر ، وإما عند خروجه من ثياب النهار إلى ثياب الليل وذلك من بعد صلاة العشاء.
وإما عند وضعه الثياب أيضا لنوم القائلة ، وذلك وقت الظهيرة فهذه الثلاثة أوقات سماهن تعالى (عَوْراتٍ) لأن العورة فيها تكشف (٨).
و (طَوَّافُونَ) أي : إنهم خدمكم فلا بأس بدخولهم في غير هذه الأوقات بغير إذن.
٥٩ ـ و (الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) يعني : الرجال (٩).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٣٠٦).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٦٧).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٤٩).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٣٠٦).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٦٨).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٥٠).
(٧) انظر : نزهة القلوب : (٢٢٥).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٣٠٧).
(٩) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٢٦٠).