و (وَأَيَّدْناهُ) أي : قويناه من الأيد وهي القوة (١).
و (بِرُوحِ الْقُدُسِ) هو جبريل عليهالسلام وأصل القدس الطهارة.
و (بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ) أي : بما لا تميل إليه (٢).
٨٨ ـ (غُلْفٌ) جمع أغلف أي : كأنها في غلاف ، فلا تفهم قولك.
وقرأ بعض السلف : (غُلْفٌ) بضم اللام يريد جمع غلاف ومعناه : قلوبنا أوعية للعلم ، فكيف تجيئنا بما ليس عندنا (٣)
٨٩ ـ (يَسْتَفْتِحُونَ) أي : يستنصرون (٤).
٩٣ ـ و (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) أي : حب العجل (٥).
٩٦ ـ و (وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا) يعني : المجوس وهم قوم يجعلون النور والظلمة إلهين من دون الله (٦).
و (وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ) أي : بمبعده (٧).
٩٨ ـ وجبريل وميكائيل اسمان أعجميان وقعا إلى العرب فلفظت بهما على أنحاء وكذلك إسرائيل (٨).
١٠٢ ـ و (تَتْلُوا الشَّياطِينُ) أي : تروى (٩).
و (بِبابِلَ) أرض من الإقليم الأول (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (١ / ١٦٨).
(٢) انظر : نزهة القلوب : (٤٨).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٥٨ ، ٥٧).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ٤٧).
(٥) انظر : معاني القرآن (١ / ٦١).
(٦) انظر : تفسير الغريب : (٥٨).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٤٨).
(٨) في الأصل قطع والزيادة لازمة لتمام السياق.
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (١ / ١٨٣).
(١٠) انظر : تفسير الطبري (١ / ٤٥٩).