و (وابِلٌ) أشد المطر (١).
و (صَلْداً) الأملس (٢).
٢٦٥ ـ و (وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أي : تحقيقا (٣).
و (بِرَبْوَةٍ) الارتفاع يقال : ربوة وربوة (٤) وقيل في التفسير إنها دمشق (٥).
وقرأتها القراء في السبع ربوة بضم الراء وفتحها ، ومن العرب من يكسرها لغة لهم (٦).
(أُكُلَها) أي : ثمرها (٧).
و (فَطَلٌ) : أضعف المطر (٨).
٢٦٦ ـ و (إِعْصارٌ) ريح عاصفة ترفع ترابا كالعمود (٩).
٢٦٧ ـ و (أَنْفِقُوا) أي : تصدقوا (١٠).
و (وَلا تَيَمَّمُوا) أي : لا تقصدوا.
و (الْخَبِيثَ) يعني : به ههنا : الحشف من التمر.
و (تُغْمِضُوا فِيهِ) أي : تترخصوا (١١).
٢٦٨ ـ و (بِالْفَحْشاءِ) كل ما يستقبح من قول أو فعل (١٢).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (٩٧).
(٢) انظر : نزهة القلوب (١٢٦).
(٣) انظر : تفسير الغريب (٩٧).
(٤) انظر : مجاز القرآن (١ / ٨٢).
(٥) انظر : نزهة القلوب (٩٩).
(٦) انظر : معاني القرآن للأخفش (١ / ١٨٧).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (١ / ٣٤٨).
(٨) انظر : تفسير الغريب (٩٧).
(٩) انظر : مجاز القرآن (١ / ٨٢).
(١٠) انظر : تفسير الغريب (٩٧).
(١١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٨٣).
(١٢) انظر : نزهة القلوب (١٥٣).