و (نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ) أي : ما على البكر الحرة (١).
و (مِنَ الْعَذابِ) أي : من الحد (٢).
و (الْعَنَتَ) الفجور وأصله الضرر والفساد من قولهم عنت يعنت (٣).
وسأستوفي ذكره في الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
٣١ ـ و (عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) أي : صغار ذنوبكم (٤).
٣٣ ـ و (مَوالِيَ) أي : أولياء وورثة أي : عصبة (٥).
و (عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ) أي : حالفتم (٦).
و (نَصِيبَهُمْ) يعني : من النصر والمعونة (٧).
و (حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ) أي : لغيب أزواجهن (٨).
و (نُشُوزَهُنَ) أي : بغضهن لأزواجهن يقال : نشوز ونشوص (٩).
٣٥ ـ و (شِقاقَ) أي : تباعدا.
٣٦ ـ و (ذِي الْقُرْبى) أي : ذي القرابة (١٠).
و (وَالْجارِ الْجُنُبِ) هو القريب (١١).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (١٢٤).
(٢) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٢٣).
(٣) انظر : تفسير الغريب (١٢٤).
(٤) انظر : تفسير الغريب (١٢٥).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٢٤).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٤٦).
(٧) انظر : غريب القرآن (١١٧).
(٨) انظر : تفسير الغريب (١٢٦).
(٩) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٢٥).
(١٠) انظر : تفسير الغريب (١٢٦).
(١١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٥٠).