الاردبيلى قدسسرهما حيث اعترضا على المحقق والشهيد الثانيين بان هذا رجوع عن اشتراط التواتر فى القراءة ولا يخلو نظرهما عن نظر لان اشتراط التواتر فى القراءة لا دليل عليه اصلا والثابت هو جواز القراءة بما قرأه النبى صلىاللهعليهوآله من دون مدخلية للتواتر فتدبر والحمد لله وصلى الله على محمد وآله ولعنة الله على اعدائهم اجمعين.