« ... أنت فقيه أهل العراق؟ » ج٣ : ١٢١. « أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا ... » ج٣ : ٢٢٧. « إنّ زمان التكليف لايخلو عن حجّة كيما إن زاد المؤمنون شيئاً ردّهُمْ ... » ج٣ : ١٨٥. « ... إنّك اذا شككت في المغرب فابن على الأكثر » ج٢ : ٢٠٤. « ... إنَّه صلىاللهعليهوآله إذا كان بمكّة يجهر بصوته فيعلم بمكانه المشركون ، فكانوا يؤذونه » ج١ : ٢٣٢. « ... أنْ يقولوا مايعلمون ، ويكفّوا عمّا لايعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدّوا إلى الله حقّه » ج٣ : ٢٤٢. « ... أوَ في غفلة أنت؟! أمَا علمت أنّ الحسين بن علي عليهماالسلام اُصيب في مثل هذا اليوم » ج٢ : ٢٨٨. « أي ، أسِمُ على نفسي بسمة من سماة الله عزّ وجل » ج١ : ١١٨. « ... أيّ ذلك فعل متعمّداً فقد نقض صلاته وعليه الإعادة ، فإنْ فعل ذلك ناسياً أوساهياً أو لايدري ، فلا شيء عليه » ج١ : ٤٠٩. « ... أي شيء يقول هؤلاء في الرجل إذا فاته مع الإمام ركعتان؟ » ج١ : ٢٧٣. « أيْ كاشِفَ الضُرِّ والكَرْبِ العِظَامِ عَنْ أيُّوب » ج٢ : ٤٩. « أيّها الناس إنَّ هذا يومٌ قد اجتمع فيه عيدان ... » ج٢ : ١٠٠. حرف الباء « ... بالخيار في ما خافت فيه الإمام » ج١ : ٢٤٤. « ... بإمامهم الذي بين أظهرهم ، وهو قائم أهل زمانه » ج١ : ٣٥١. |
|
« البخيل حقّاً من ذكرت عنده فلم يصلّ علىّ » ج ١ : ١٨٥. « بسم الله الرحمن الرحيم : أُمور الأديان أمران : أمرٌ لا اختلاف فيه ... » ج ٣ : ١٦٩. « بسم الله الرحمن الرحيم أحقّ ما يجهر بها ... » ج ١ : ٣١٤. « بسم الله الرحمن الرحيم ، حسبنا شهادة لا إله إلا إالله ، أحداً صمداً ... » ج ١ : ٣١٦. « بعد العصر بساعة » ج ٢ : ٢٧٠ ، ٢٩٤. « ... بفاتحة الكتاب ، ولا يقرأ الّذين خلفه » ج ١ : ٢٥٣ ، ٤٠٧ ، ج ٢ : ٦٧. « بقراءة القرآن كما أُنزل ، ودعائه الله من حيث لايلحن ، فانّ الدعاء الملحون لايصعد إلى الله » ج ٣ : ٢٣٧. « بل صدقوا ... اما تعلم أنّ الرجل يأتي رسول الله صلىاللهعليهوآله ... » ج ٣ : ١٣١. « ... بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ٢ : ٥٦. « ... بل هو مصاب ، إنّما المجنون من آثر الدّنيا على الآخرة » ج ١ : ٧٤. « بلى ، ليس حيث تذهب ياثمالي ، إنما هو الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ٣١٨. « ... بهما جميعاً ، متى جامع الرجل حراماً أو أفطر على حرام في شهر رمضان فعليه ثلاث كفّارات ... » ج ٣ : ٢٢٤. حرف التاء « التائب من الذنب كمن لا ذنب له » ج ١ : ٨٩ ، ٩٠ ، ٩٥ ، ٩٧. « تاسوعا يوم حوصر فيه الحسين عليهالسلام وأصحابه بكربلاء ... » ج ٢ : ٢٧٦. |