٥٠ |
كلام يذم به اختلاف العلماء في الفتيا |
٧٣ |
ومن خطبة له في ذم الدهر وأهله |
٥١ |
ومن كلام له أجاب به الأشعث ابن قيس |
٧٦ |
من خطبة له في حال الناس قبل البعثة وبعدها وتعديد أعماله ، عند خروجه لقتال أهل البصرة |
٥٣ |
كلام به في تعظيم مابعد الموت ، وحث على العبرة |
٧٨ |
ومن خطبة له في استنفار. الناس لأهل الشام |
٥٥ |
من خطبة له فيمن لتهموه بقتل عثمان رضى الله عنه |
٨٠ |
من خطبة له في لوم الناس بعد التحكيم |
٥٦ |
من خطبة في النهى عن التحاسد والوصية بالقرابة والعشيرة |
٨٢ |
من خطبة له في تخويف أهل النهروان |
٥٨ |
خطبة في الحث على قتال الخارجين |
٨٤ |
ومن كلام له في ثباته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر |
٥٩ |
ومن خطبة في الضجر على من تثاقل أصحابه وبيان أن الباطل قد يعلو بالاتحاد والحق يضيع بالاختلاف |
٨٥ |
من خطبة له في معنى الشبهة |
٦٢ |
من خطبة في حالهم قبل البعثة وشكواه من انفراد بعدها وذمه لمن بايع بشرط |
٨٦ |
ومن خطبة في ذم المتقعادين عن القتال |
٦٣ |
ومن خطبة له في الحث على الجهاد وذم القاعدين |
٨٧ |
كلام في الخوارج يبين فيه أن لابد للناس من أمير |
٦٦ |
من خطبة له في إدبار الدنيا ، وإقبال الآخرة ، وألحت على التزود لها |
٨٨ |
ومن خطبة في الوفاء من كلام في اتباع الهوى وفي إدبار الدنيا |
٦٩ |
من خطبة في ذم المتخاذلين |
٨٩ |
ومن كلام في الاناة بالحرب مع لزوم الاستعداد |
٧١ |
ومن خطبة في معنى قتل عثمان رضي الله عنه |
٩٠ |
من كلام في هروب مصقلة بن هبيرة إلى معاوية |
٧٢ |
من كلام في وصف طلحة والزبير واستعطافهما |
٩١ |
ومن خطبة في تعظيم الله وتصغير الدنيا |
|
|
٩٢ |
ومن كلام له تضرعه إلى الله عند الذهاب الحرب |