فز ججتها بمزجّة |
|
زجّ القلوص أبي مزاده ٢٣٦ |
ورجّ الفتى للخير ما إن رأيته |
|
على السّنّ خيرا لا يزال يزيد ١٨٦ |
يا طالب النحو ألا فابكه |
|
بعد أبي عمرو وحمّاد ٣٥ |
كادت النفس أن تفيض عليه |
|
إذ غدا حشو ريطة وبرود ١٨٩ |
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا ٢٥٩ |
فحسبوه فألفوه كما ذكرت |
|
تسعا وتسعين لم تنقص ولم تزد ٢٥٩ |
ترفع لي خندف والله يرفع لي |
|
نارا إذا خمدت نيرانهم تقد ٢٨٣ |
وهند أتى من دونها النأي والبعد ٢٥٩
«ر»
بئس قوم الله قوم طرقوا |
|
قروا جارهم لحما وحر ٢٤٩ |
يديان بيضاوان عند محلّم |
|
قد تمنعانك أن تضام وتقهرا ٣٠٠ |
إذا صحّ عون الخالق المرء لم يجد |
|
عسيرا من الآمال إلا ميسّرا ٢٣٨ |
لو لا ابن أوس نأى ما ضيم صاحبه |
|
يوما ولا نابه وهن ولا حذر ١٧٦ |
عسى فرج ياتي به الله ، إنه |
|
له كل يوم في خليقته أمر ١٨٨ |
لعلّهما أن تطلبا لك مخرجا |
|
وأن ترحبا صدرا بما كنت أحصر ١٩٦ |
لوى رأسه عني ، وما بودّه |
|
أغانيج خود كان فينا يزورها ٢٢٢ |
أنا أبو النجم وشعري شعري ١٣٩
تعلّم شفاء النفس قهر عدوّها |
|
فبالغ بلطف في التّحيّل والمكر ٢٠٤ |
وإذا تباع كريمة أو تشترى |
|
فسواك بائعها وأنت المشتري ٢١٤ |
دعوت لما نابني مسورا |
|
فلبّى ، فلبّي يدي مسور ٢٢٨ |
جاء الخلافة أو كانت له قدرا |
|
كما أتى ربّه موسى على قدر ٢٥٩ |
جاري لا تستنكري عذيري ١٦٦