التفسير : أنَّ السائل الأوّل كان جبرئيل ، والثاني ميكائيل ، والثالث كان إسرافيل عليهمالسلام.
١٩ ـ القاضي ناصر الدين البيضاوي : المتوفّى (٦٨٥). في تفسيره (١) (٢ / ٥٧١).
٢٠ ـ الحافظ محبّ الدين الطبري : المتوفّى (٦٩٤). في الرياض النضرة (٢) (٢ / ٢٠٧ ، ٢٢٧) وقال : وهذا قول الحسن وقتادة.
٢١ ـ الحافظ أبو محمد بن أبي جمرة الأزدي الأندلسي : المتوفّى (٦٩٩). في بهجة النفوس (٤ / ٢٢٥).
٢٢ ـ حافظ الدين النسفي : المتوفّى (٧٠١ ، ٧١٠). في تفسيره (٣) هامش تفسير الخازن (٤ / ٤٥٨) ، رواه في سبب نزول الآية ، ولم يرو غيره.
٢٣ ـ شيخ الإسلام أبو إسحاق الحمّوئي : المتوفّى (٧٢٢) في فرائد السمطين (٤)
٢٤ ـ نظام الدين القمّي النيسابوري : في تفسيره (٥) ، هامش الطبري (٢٩ / ١١٢) وقال : ذكر الواحدي في البسيط ، والزمخشري في الكشّاف ، وكذا الإماميّة أطبقوا على أنَّ السورة نزلت في أهل بيت النبيّ صلى الله عليه وسلم ولا سيّما في هذه الآي ـ ثمَّ ذكر حديث الإطعام فقال : ـ ويروى أنَّ السائل في الليالي : جبرئيل ، أراد بذلك ابتلاءهم بإذن الله سبحانه.
٢٥ ـ علاء الدين عليّ بن محمد الخازن البغدادي : المتوفّى (٧٤١). في تفسيره (٦) (٤ / ٣٥٨) ذكر أوّلاً نزولها في عليّ عليهالسلام وأخرج حديثه ، ثمَّ قال : وقيل : الآية
__________________
(١) تفسير البيضاوي : ٢ / ٥٥٢.
(٢) الرياض النضرة : ٣ / ١٨٣.
(٣) تفسير النسفي : ٣ / ٣١٨.
(٤) فرائد السمطين : ٢ / ٥٣ ح ٣٨٣ باب ٢١.
(٥) غرائب القرآن : مج ١٢ / ج ٢٩ / ١١٢.
(٦) تفسير الخازن : ٤ / ٣٣٩.