* تفقير الكتاب ، واستعمال العلامات الإملائية في ذلك ، وهذا أهم عمل أرى وجوب عمله في إخراج الكتب التراثية ، ولا يدرك ذلك إلّا المتخصصون.
* وضع عناوين جانبية لجميع مسائل الكتاب ، وترقيمها كذلك ؛ تسهيلا وتيسيرا لوصول القارئ إلى المقصود.
* إضافة الآيات القرآنية إلى مواضعها في القرآن الكريم ، بداخل النص بين معكوفتين [] ؛ لئلا تكثر الهوامش ، كما نسخت الآيات بالرسم العثماني (مباشرة من المصحف الشريف).
* أما الأحاديث النبويّة الشريفة ، والآثار الواردة عن الصحابة والتابعين فهي كثيرة ـ فالمؤلف ـ رحمهالله ـ يخرّج الأحاديث من كتب السنن والمسانيد ومعالجة الأحاديث غالبا ـ (علما بأن المؤلف دقيق وأمين في النقل) ـ.
فما كان من الأحاديث مخرجا من الكتب الستة : ذكرت الكتاب ورقم الحديث فقط ، وما كان منها مخرجا في غير الكتب الستة ، فاكتفي بذكر رقم الجزء والصفحة فقط ، وأحيانا أنقل أقوال المحدثين في التصحيح والتضعيف إن وجدت ذلك ، وإلّا أكتفي بما سبق ذكره فقط.
ـ تمحيص وتحرير العزو لأكثر الآراء التي ينقلها المصنف ، وإرجاعها إلى مصادرها الأصلية بقدر المستطاع.
ـ كما أنّني أضفت أمرا مهما في الهامش : وهو تجديد وتحديث المواضع والأماكن بقدر الإمكان كما هو معروف الآن ، بالإضافة إلى بعض الصور من شبكة الانترنت.