وقد سئل «صلىاللهعليهوآله» : فلم يعمل العاملون؟
فقال : كل يعمل لما خلق له ، أو لما يسّر له (١). أو اعملوا فكل ميسّر لما خلق له (٢).
__________________
وتفسير السمعاني ج ٢ ص ١٧٧ وتفسير البغوي ج ١ ص ٢٧٨ وأحكام القرآن لابن عربي ج ٢ ص ٣٣٥ وتفسير الرازي ج ٢ ص ٤٧ وتفسير القرطبي ج ١ ص ١٩٤ وج ١٨ ص ١٣٢ وتفسير القرآن العظيم ج ١ ص ١٩١ وج ٢ ص ٢١٨ وج ٣ ص ٢٥١ و ٢٥٩ والدر المنثور ج ٤ ص ٣٤٥ والكامل لابن عدي ج ٣ ص ٢٩٩ وكنز العمال ج ١ ص ١١٢ و ١٢٢ و ٣٦٠ وأضواء البيان للشنقيطي ج ٨ ص ١٩٦ وتاريخ مدينة دمشق ج ٥٤ ص ١٩٥ وتهذيب الكمال ج ١٠ ص ١١٤.
(١) صحيح البخاري (ط دار الفكر) ج ٧ ص ٢١٠ وفتح الباري ج ١١ ص ٤٣٢ وعمدة القاري ج ٢٣ ص ١٤٨ والمعجم الكبير ج ١٨ ص ١٣١ ومسند احمد ج ٤ ص ٤٢٧ ومسند ابي داود الطيالسي ص ١١١ وراجع : منتخب مسند عبد بن حميد ص ٣٧ وسنن أبي داود (مطبوع مع عون المعبود) ج ١٢ ص ٤٥٨ و ٤٧٦ والذهب الأبريز ص ٢٦.
(٢) صحيح البخاري (ط دار الفكر) ج ٦ ص ٨٦ وج ٨ ص ٢١٥ وصحيح مسلم (ط دار الفكر) ج ٨ ص ٤٧ و ٤٨ ومسند أحمد ج ١ ص ٦ و ٨٢ و ١٥٧ وج ٣ ص ٣٠٤ وج ٤ ص ٦٧ و ٤٣١ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٣٠ و ٣٥ ج ٢ ص ٧٢٥ وسنن أبي داود ج ٢ ص ٤١٥ وسنن الترمذي ج ٣ ص ٣٠٢ وشرح مسلم للنووي ج ١٦ ص ٢١٤ ومجمع الزوائد ج ٧ ص ١٨٧ و ١٨٩ و ١٩٤ و ١٩٥ وفتح الباري ج ١١ ص ٤٣٥ وعمدة القاري ج ٢٥ ص ١٩٥ والديباج على مسلم ج ٦ ص ١٠ ومسند أبي داود ص ١١٣ والأدب المفرد للبخاري ص ١٩٣