« إنّ لنا في كلّ خلف عدولاً ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين وانتحال المبطلين » ج٣ : ١٣٠. « إنَّ لهن فريضتهن ، إنْ كانت واحدةً فلها النصف ... » ج٣ : ٤٢. « إنّما الأعمى أعمى القلب ، فإنّها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور »ج١ : ٣٥٥، ٣٥٦. « إنّما الشكّ إذا كنت في شيء لم تجُزه » ج٢ : ٢١١ ، ٢١٣ ، ٢١٧. « إنّما الشكّ في الأخيرتين » ج٢ : ٢٢٧ ، ٢٣٩. « إنّما القرآن أمثال لقوم يعلمون دون غيرهم ، ولقوم يتلونه حَقّ تلاوته ... » ج٣ : ١٢٠. « إنّما الناس ثلاثة ... ورجل أخذ بما لا يختلف فيه » ج٣ : ١٧٢. « إنّما اُمر بالجهر لينصت من خلفه ، فإن سمعت فأنصت ، وإن لم تسمع فاقرأ » ج١ : ٢٤٦. « إنّ ما أخطأت القضاة ففي بيت مال المسلمين » ج١ : ٣٧٨. « إنّما أنا شافع » ج١ : ٣٧١. « ... إن مات في الحرم فقد أجْزَتْ عنه حجّة الإسلام » ج٢ : ٣٢٠. « ... إن مات في الطريق أو بمكّة قبل أن يقضي مناسكه فإنّه يجزي عن الأوّل » ج٢ : ٣٢٠. « ... إنّما ذاك في الثلاث والأربع »ج٢: ١٩٦ ، ٢٣٤. « إنّما سُمّي عالماً; لهبته العلم للعالمين » ج١ : ١٢٧. « إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من اُمتي » ج١ : ٩٠ ، ٩١. « إنّما يحلّل الكلام ويحرّم الكلام » ج٢ : ٣٤٦. « إنّ محض الإسلام شهادة أنْ لا إله إلاّ الله ، وحده لا شريك له ... » ج١ : ٣١٧. |
|
« إنّ من الأشياء أشياء مضيّقة ليس تجري إلّا على وجه واحد ... » ج ٣ : ١٢٨. « ... إنّ من تركهما عمداً أعاد » ج ٢ : ٣٥. « إنّ من صلّى الظهر خمساً فصلاته باطلة »ج ٢ : ١٦٥. « إن مولىً لحمزة توفى ، فأعطى النبيُّ صلىاللهعليهوآله بنت حمزة النصف ، وأعطى الموالي النصف » ج ٣ : ٢١. « إنّ نيّة المؤمن خيرٌ من عمله » ج ٣ : ٣٩٢. « أنهاكم عن الصلاة البتراء » ج ١ : ١٧٩. « ... إنّها ليست بفريضة ، إن قضاها فهو خير له ، وإن لم يفعل فلا شيء عليه » ج ١ : ٣٧٩. « ... إنّه إن كان جلس في الرابعة بقدر التشهّد فعبادته جائزة » ج ٢ : ١٦٧. « ... إنّ هذا وشبهه لايصلّى عليه ، ولولا أن يقول الناس : إنّ بني هاشم لا يصلّون على الصغار ما صلّيت عليه » ج ٣ : ١٦١. « إنّه كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا صلّى بالناس جهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، فيتخلّف من خلفه من المنلفقين عن الصفوف ... » ج ١ : ٣١١. «إنّي أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة التي فوق الجبل ، وتأخذ الحائطة لدينك »ج ١: ٣٨٩، ج ٢: ٥٦. « إنّي لأكره للمرء أن يصلّي خلف الإمام صلاة لا يجهر فيها بالقراءة فيقوم كأنّه حمار » ج ١ : ٢٥٦. « إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله والعترة الغرّاء » ج ٣ : ١١١. « إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ... » ج ٣ : ١٢٢. « أوّل كلّ كتاب نزل من السماء بسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ١١٤. |