« ... كيما إنْ زاد المؤمنون شيئاً ردّهم وإنْ نقصوا شيئاً أتمّه لهم » ج٣ : ١٦٣ ، ٢١٢. حرف اللاّم « ... لا ، أما إنّك إن أصبت لم تؤجر ، وإنْ اخطأت كذبت على الله عزّوجلّ » ج٣ : ٢٤٢. « ... لا بأسَ بذلك إذا تراضيا وطابت به أنفسهما » ج٢ : ٣٣٧ ، ٣٤٣. « ... لابأس ألاّ يحرّك لسانه ، يتوهّم توهّماً » ج١ : ٢٣٣. « ... لا بأس إن صمتَّ وإن قرأ » ج١ : ٢٤٨. « ... لا بأس إنْ قرأ وإنْ سكت » ج١ : ٢٦٩. « لابأس أنْ يؤذّن الغلام الذي لم يحتلم وأنْ يؤمّ » ج١ : ٣٥٣. « لابأس أنْ يؤمّ الأعمى إذا رضوا به ، وكان أكثرهم قراءة وأفقههم » ج١ : ٣٥٥. « لابأس بالصلاة في الفرو اليماني وفي ما صنع في بلاد الإسلام » ج٢ : ١٣٧. « لابأس بالغلام الذي لم يبلغ الحلم أنْ يؤمّ القوم ، وأنْ يؤذّن » ج١ : ٣٥٣. « لابأس بأنْ يصلّي الأعمى بالقوم وإنْ كانوا هم الذين يوجّهونه » ج١ : ٣٥٥. « ... لابأس بذلك إذا أسمع أُذنيه الهمهمة » ج١ : ٢٣٤. « ... لابأسَ بِهِ » ج٢ : ٤١١. « ... لابأس به ، ما أصابه من الماءِ أكثر منه » ج١ : ١٩٨. « ... لا بأس ، لاتغسله ، كلّ شي يراه ماءُ المطر فقد طهر » ج١ : ١٩٨. « ... لا بأسَ ، والإربيان ضَرْبٌ من السمَكِ » ج٢ : ٣٩٩ ، ٤٠٨. |
|
« ... لا ، بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ١ : ٣٨٩. « لابن الاخت للام السدس ، ولابن الاخت للاب الباقي » ج ٣ : ٤٦ ، ٥٢. « لابن الاخ من الام السدس ، وما بقي فلابن الاخ من الاب » ج ٣ : ٤٦. « لا بيع إلا في ملك » ج ٢ : ١٨٠. «لاتأكل الجرّيث، ولا المارماهي، ولا طافياً، ولا طحالاً ، لأنّه بيت الدم ، ومضغة الشيطان» ج٢ : ٤٠٤. « لاتأكل جرّيثاً ، ولا مارماهياً ، ولاطافياً ، ولاربيان ، ولاطحالاً ، لأنه بيت الدم ، ومضغة الشيطان » ج ٢ : ٣٩٤ : ٤٠٣. « لاتأكلوا ولاتبيعوا ما لم يكن له قشر من السمك » ج ٢ : ٤١٥. «لاتأكلهافإنّا لانعرفها في السمك ياعمّار»ج٢: ٤١٢. « لاتتّق في ثلاث ... » ج ٢ : ٦٣. « لاتجامعوا في النكاح على الشبهة ، وقفوا عند الشبهة ، فانّ الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة » ج ٢ : ٣٥٦. « لاتجتمع امّتي على الخطأ » ج ٣ : ١٩١. « لاتجعل أوّل صلاتك آخرها » ج ١ : ٢٧٥. « لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه، واخلاص عمله وعلانيته، أو برهان من ربّه على كلّ حال » ج ٣ : ٢٣١. « لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه ، واخلاص عمله وعلانيته ، أو برهان من ربّه على كل حال » ج ٣ : ٢٣٠. « ... لاتدعها ولو كان بعدها شعر » ج ١ : ١١٥. « لاتزال طائفة من امّتي على الحقّ » ج ٣ : ١٥٨ ، ١٥٩ ، ١٨٥ ، ١٩٢ ، ٢١٢. |