« ... ولكنّي أبغضك » ج١ : ٣٥٠. « ... ولم أعدتم؟ أليس قد انصرف رسولُ الله صلىاللهعليهوآله في ركعتين ، فأتمَّ بركعتين؟ ألا اتممتم؟ » ج٢ : ١٧٦. « ... ومتى لم يندم عليها كان مصرّاً والمصرّ لايغفر له; لأ نّه غير مؤمن » ج١ : ٩٩. « ... ومن الأنبياء من جُمع له النبوّة ويرى في منامه ويأتيه الروح » ج١ : ١٧٠. « ومَنْ ذُكِرْتُ عنده فلم يصلّ عليّ فلم يغفر الله له فأبعده الله » ج١ : ١٨٣. « ... ومنكم مَن أضمر السؤال عن الاختلاف بينكم وبين أعداء الله ... » ج١ : ٣٥٩. « وَهُوَ يَدعُوكَ بصَوْت حَائِل خَفِيٍّ » ج١ : ٢٣٥. « ويل لمن لاكها بين لحييه ولم يتدبّرها » ج٣ : ١١٧. حرف الهاء « هذا ما عهدتْ به فاطمة » ج٢ : ٣٦٧. « هذا مُخَلِّط ، وهو عدوّ ، فلا تصلِّ خلفه ولا كرامة ، إلاّ أنْ تتّقيه » ج١ : ٣٣٨. « هذا من العلم المكنون ، لولا أنـَّكم سألتموني عنه ما أخبرتكم ... » ج١ : ١٨٣. « ... هذا يقلب صلاته ، فيجعل أوّلها آخرها » ج١ : ٢٧٣. « ... هذه الأئمّة من ولد علي وفاطمة » ج١ : ٣٢٤. « ... هذه شرائع الدين لمن تمسّك وأراد الله هداه ... » ج١ : ٣١٥. « هل تعرف الناسخ من المنسوخ؟ » ج٣ : ١٧٢ ، ٢٣٠ ، ٢٣١. « ... هم الأئمّة » ج٣ : ١١٥. |
|
« ... هم الجماعات من كلّ مخلوق ، من الجمادات والحيوانات » ج ١ : ١٧١. « ... هم اليتامى لاتعطوهم أموالهم حتى تعرفوا منهم الرشد » ج ٣ : ٦٦. « ... هو البطلان » ج ٢ : ١٩٦. « هو الحقّ فاجهر به ... فإذا فرغ منها عادوا واستمعوا » ج ١ : ٣٣٠. « هو الفرج ، وأمر الفرج شديد ومنه يكون الولد ، ونحن نحتاط ، فلايتزوّجها » ج ٢ : ٣٥٦. « ... هو حين يتوضّأ أذكر منه حين يشكّ » ج ٢ : ٢٠٧. « ... هو كأحدهم » ج ٣ : ٤٣. « ... هو للرجال دون النساء » ج ٣ : ١٨ ، ٢٧. « ... هي امرأته ما لم تنقض عدّتها ...»ج ٢ : ٣٧٧. « ... هي من ستّة، لكلّ واحد منهم سهم»ج ٣: ٤٣. حرف الياء « يا الهي وسيّدي ومولاي وربّي » ج ٣ : ٣٥١. « يا أبا حنيفة ، لقد أدعيت علماً ... » ج ٣ : ١٢١. « يا أيّها الناس ، اتّقوا الله ولا تفتوا الناس بما لا تعلمون ... » ج ٣ : ١١٩. « يابن أشيم ، كأنّك جزعت ... » ج ٣ : ١٢٨. « يا ثمالي ، إنّ الشيطان ليأتي قرين الإمام فيسأله هل ذكر ربّه؟ ... » ج ١ : ٣١٨. « يا ثمالي ، إنّ الصلاة إذا اقيمت جاء الشيطان إلى قرين الإمام ... » ج ١ : ٣١٨. « يا جابر ، إنّ للقرآن بطناً وللبطن بطناً ، وله ظهر وللظهر ظهر ... » ج ٣ : ١٢١. « يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيم الدنيا » ج ١ : ١٢٨. |