قال البيهقي : وروينا عن حذيفة أنهم كانوا أربعة عشر (١) أو خمسة عشر (٢).
ونقول :
إنه لا بد لنا من التعرض لأسماء هؤلاء المجرمين أولا ، ثم نعطف الكلام إلى أمور أخرى ، ربما يكون تسليط الضوء عليها مفيدا سديدا ، فنقول :
__________________
ص ١٢٥ والديباج على مسلم ج ٦ ص ١٣٧ والآحاد والمثاني ج ٢ ص ٤٦٦ والجامع الصغير ج ٢ ص ٢٢٥ وتفسير القرآن العظيم ج ٢ ص ٣٨٧ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٢ ص ٦٤٩ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٢٦ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٣٧ وتقوية الإيمان لمحمد بن عقيل ص ٧٩. وراجع : المحلى لابن حزم ج ١١ ص ٢٢٠ والعمدة لابن البطريق ص ٣٣٣ وصحيح مسلم النيسابوري ج ٨ ص ١٢٣ والديباج على مسلم لجلال الدين السيوطي ج ٦ ص ١٣٧.
(١) دلائل النبوة للبيهقي ج ٥ ص ٢٥٨ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٤٦٨ عنه ، وعن السيرة النبوية لدحلان (بهامش الحلبية) ج ٢ ص ٣٧٥ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٢٦ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٣٧ وراجع : الخصال ص ٣٩٨ والمسترشد للطبري ص ٥٩٥ والبحار ج ٣١ ص ٥٢٢.
(٢) دلائل النبوة للبيهقي ج ٥ ص ٢٥٨ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٤٦٨ والمغازي للواقدي ج ٣ ص ١٠٤٢ و ١٠٤٤ وعن السيرة الحلبية ج ٣ ص ١٦٢ ومجمع البيان ج ٥ ص ٥١ والبداية والنهاية ج ٥ ص ١٩ و ٢٦ وعن السيرة النبوية (بهامش الحلبية) ج ٢ ص ٣٧٥ والصراط المستقيم ج ٣ ص ٤٤ والخصال ج ٢ ص ٤٩٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٣٧ وراجع : المسترشد للطبري ص ٥٩٥.