الصفحات الفارغة من المتن
ذكر صاحب الرحلة في فهرس رحلته وكذلك في الصفحة / ١٢٥ / «.....» (١). وفي الصفحة / ٢٣ / «هذا الفصل سيقدم ويلحق بموضعه المناسب بحول الله» ، نستنتج من كلامه هذا أن رحلته ما زالت مسودة أي مبيضة وأنه لم ينته بعد من كتابة جميع أجزاءها.
لهذا توجد بعض صفحات هذه الرحلة بيضاء فارغة وهي حسب الجدول التالي :
١_ فهرس العناوين الذي وضع صاحب الرحلة جزءه الأخير غير كامل (٢).
٢ _ مقدمة الجعيدي جزءها الأخير ناقص«... الطالب السيد ...»عند الصفحة/٩/.
٣_ الصفحات الفارغة في المخطوط (٣).
٤_ الصفحة الوحيدة التي يوجد بها بثر في وسطها بواسطة آلة حادة / ٢٠٢ / هي رقم/ ٢٠٢ /.
٥_ الصفحتان / ١٢٣ / و/ ١٢٤ / مكررتان.
٦_ تنفرد رحلة الجعيدي السفارية بوجود بعض الرسوم التوضيحية بحواشي بعض الصفحات ، كما أنني طعمتها ببعض الرسوم الأخرى تقريبا للفهم (انظر جدول الرسوم بالملحق).
__________________
(١) «هذا الفصل يقوم عند الخروج من هذه المبيضة بحول الله». والمبيضة هي مشروع مرسوم أو رسالة أو مقولة وغير ذلك. وأصلها المسودة ودعيت مبيضة تفاؤلا.
(٢) كما أن أحداث الرحلة أحيانا غير متسلسلة كمثال «أثناء إقامتهم بباريس في المرة الأولى يقول : في يوم الخميس ١٥ ـ ٦ ـ ١٨٧٦ م حضروا استعراض الجيش الفرنسي ، ثم يعود بالحديث أنه في يوم الأربعاء ١٤ ـ ٦ ـ ١٨٧٦ م تناولوا طعام العشاء بدار كبير الدولة ، ثم يعود إلى يوم الخميس ١٥ ـ ٦ ـ ١٨٧٦ م ليستمر في مذكراته من جديد حسب التسلسل الزمني ...».
(٣) وهي / ٢٥ / و/ ٢٦ / و/ ١١٠ / و/ ١١١ / و/ ٢٠٣ / و/ ٢٠٤ / و/ ٢٠٥ / و/ ٢١٢ / و/ ٢١٣ / و/ ٢١٤ / و/ ٢١٥ / و/ ٢٤٤ / و/ ٢٤٥ / و/ ٢٤٦ / و/ ٢٤٧ / و/ ٢٤٨ / و/ ٢٤٩ / و/ ٢٧٢ / و/ ٢٧٢ / و/ ٢٧٣ / و/ ٣٠٦ / و/ ٣٠٧ / و/ ٣٠٨ / و/ ٣٠٩ / و/ ٣٤٢ / و/ ٣٤٣/.