للواقع من موقع الحرية والاختيار ، فكان من نتائج ذلك ، أنهم امتدوا في طغيانهم من خلال الوسائل الموجودة لديهم ، وهذا لا يتنافى مع إيماننا بحرية الإنسان في كفره وإيمانه وضلاله وهداه.
* * *