ـ يساعد في معالجة الإسهال.
ـ يمنع نمو الخلايا السرطانية.
ـ يخفّض نسبة السكر في الدم ، بحيث ينشّط الجسم على إنتاج الأنسولين.
ـ تناوله باعتدال ينشّط إفرازات المعدة ويبعث الحركة في جدارها ممّا يساعد في عملية الهضم ويخفّف من عسر الهضم ومن التهاب الإثني عشري وبعض حالات الالتهابات المعوية.
ـ يحارب التهاب الأمعاء الجرثومي (يحضّر الثوم مع اللبن الرائب بمعدل ٣ كؤوس يوميا).
ـ لمعالجة الإسهال والدوسنطاريا (يحضر صحن سلطة ملفوف مفروم ناعما ويضاف إليه بصل مفروم وثوم مهروس مع عصير حامض ليمون ويؤكل بدون خبز) ، ولهذه الوصفة فائدة كبيرة.
ـ يفيد في حال التهاب الرئة والربو وضيق التنفس (يستنشق بخار عصير الثوم يوميا لعدّة مرّات).
ـ يمنع من الإصابة بالانفلونزا والنزلات ، فهو يقوي مناعة الجسم.
ـ يزيل الزكام ويوصف لعلاج التهابات الجيوب الأنفية والرشوحات.
ـ يزيل إصفرار الوجه.
ـ يجلي الصوت وينقّيه.
ـ مدر للبول.
ـ يفيد في حال الإصابة بمرض التيفوئيد.
ـ يفيد من الجرب (دهن الجسم بمزيج من الثوم والشحم مرّة في اليوم ولمدّة ثلاثة أيّام يعقبها حمام ساخن وغلي الملابس الداخلية).
ـ لإزالة قشرة الرأس (نأخذ أربعة رؤوس ثوم تجرّح وتنقع في كمية من الكحول ضمن زجاجة محكمة السدّ وتترك في الشمس لمدة عشرة أيام ، ثم تصفّى وتدلّك بها جلدة الرأس مرتين يوميا).